الأخبار


تقديم أوراق اعتماده سفير دولة قطر إلى ملك مملكة ليسوتو

قدم سفير دولة قطر لدى مملكة ليسوتو، سعادة السيد طارق علي فرج الأنصاري، أوراق اعتماده إلى جلالة الملك ليتسي الثالث ملك ليسوتو في القصر الملكي في ماسيرو يوم 08/09/2021، حيث ناقشوا تعزيز العلاقات الثنائية والتجارة والسياحة بين قطر وليسوتو. كما أعرب سعادة السفير طارق علي فرج الأنصاري عن تقديره لما أبداه جلالته الملك ليتسي الثالث وحكومة ليسوتو من كرم الضيافة وأنه يتطلع إلى مزيد من التعاون بين البلدين في المستقبل


وزيرة الخارجية والعلاقات الدولية في ليسوتو تتلقى نسخة من أوراق اعتماد سفير قطر

استقبلت معالي وزيرة الخارجية والعلاقات الدولية، سعادة السيدة/ ماتسيبو موليس راماكواي، اليوم الأربعاء 08/09/2021، نسخة من أوراق اعتماد سعادة السيد/ طارق علي فرج الأنصاري سفيرا فوق العادة مفوضا لدولة قطر لدى مملكة ليسوتو كسفير غير مقيم. تمنت وزيرة الخارجية للسفير الجديد التوفيق في مهامه، مؤكدة له كل الدعم لدفع العلاقات الثنائية بين البلدين نحو تحقيق تعاون أوثق في مختلف المجالات. نقل سعادة السفير/ الأنصاري خلال اللقاء تحيات سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية. وبدورها، تبادلت معالي الوزيرة راماكوا التحيات، متمنية لدولة قطر حكومة وشعبا المزيد من النمو والازدهار


كبوابة لأكثر من 140 وجهة دولية: الخطوط الجوية القطرية تربط الجنوب الأفريقي بالعالم

أطلقت الخطوط الجوية القطرية يوم الجمعة الموافق 6 أغسطس 2021 خدمتها في لوساكا (زامبيا)/وهراري (زيمبابوي)، حيث ستقوم هذه الخدمة بتشغيل 3 رحلات أسبوعية بين الدوحة ولوساكا/ هراري على التوالي وقد سافر سعادة السيد/ طارق الأنصاري، سفير دولة قطر لدى "جمهورية جنوب أفريقيا، ناميبيا، أنغولا، ليسوتو، بوتسوانا وزيمبابوي"، إلى لوساكا وهراري على متن الرحلة الافتتاحية للخطوط الجوية القطرية إلى كلا البلدين. وقد رحب بهم كبار الشخصيات المحلية الذين احتفلوا بتدشين هذه الرحلة الافتتاحية ستسمح خدمة 3 مرات في الأسبوع للمواطنين الزامبيين و الزيمبابويين بالسفر إلى أكثر من 140 وجهة دولية يمكن الوصول إليها من خلال مطار حمد الدولي أعرب سعادة السفير الأنصاري عن حماسه لاحتمالات أن تكون الرحلة بمثابة منصة لتعزيز علاقات جنوب جنوب في الوقت الذي تستند فيه على إمكانات الشراكة الاقتصادية بين قطر وزامبيا وزيمبابوي على التوالي


اليوم العالمي لحماية التعليم من الاعتداءات، 9 سبتمبر

في جميع أنحاء العالم، تستمر الهجمات على الأطفال بلا هوادة، حيث تنتهك الأطراف المتحاربة واحدة من أبسط قواعد الحرب: حماية الأطفال. إن الطبيعة الطويلة للصراعات اليوم تؤثر على مستقبل أجيال كاملة من الأطفال. وبدون الحصول على التعليم، جيل من الأطفال الذين يعيشون في صراع سيكبرون بدون المهارات التي يحتاجونها للمساهمة في بلدانهم واقتصاداتهم، مما سيؤدي إلى تفاقم الوضع اليائس بالفعل لملايين الأطفال وأسرهم. لا يمكن حماية حق الطفل في التعليم في مناطق النزاع دون حماية التعليم نفسه. يمكن أن يكون التعليم منقذا للحياة. الأطفال خارج المدرسة هم أهداف سهلة للإساءة، الاستغلال والتجنيد من قبل القوات والجماعات المسلحة. وينبغي أن توفر المدرسة مساحة آمنة يمكن فيها حماية الأطفال من التهديدات والأزمات. كما أنها خطوة حاسمة لكسر حلقة الأزمة وتقلل من احتمال نشوب صراعات في المستقبل. بناء على اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة العام الماضي اليوم التاسع من سبتمبر من كل عام يوما عالميا لحماية التعليم من الاعتداءات، أصبحت الحاجة ملحة لضمان حماية المعلمين والطلاب والمباني المدرسية من الهجمات المستمرة والمتعمدة، ومكافحة العنف المسلح الذي يعاني من أثره رواد التعليم، خاصة بعد ازدياد الهجمات على الطلاب والمباني التعليمية. وللحد من هذه الاعتداءات، تستضيف البعثة الدائمة لدولة قطر لدى الأمم المتحدة ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة ومؤسسة التعليم فوق الجميع هذا العام حلقة رفيعة المستوى بعنوان "حماية التعليم من أجل سلام مستدام “، والتي ستستعرض الدور الرئيسي الذي يقوم فيه التعليم لبناء السلام والاستقرار، وتعزيز الاليات القانونية والسياسية لحماية التعليم من منظور مبتكر. سيتم عرض بيان أو فيديو القصير في بث خاص في التاسع من سبتمبر عبر وسائل الإعلام المرئية وفي وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بمؤسسة التعليم فوق الجميع، جنبا إلى جنب مع قادة دول العالم وأيضا بمشاركة من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التعليم فوق الجميع وعضو مجموعة المدافعين عن أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.


تقديم أوراق سعادة السفير/ طارق الأنصاري سفيراً مفوضاً فوق العادة ( غير مقيم ) لجمهورية زيمبابوي

قدم سعادة السفير/ طارق علي فرج الأنصاري، أوراق اعتماده سفيراً مفوضاً فوق العادة (غيرمقيم) لدى جمهورية زيمبابوي إلى فخامة الرئيس/ إمرسون منانغاغوا - رئيس جمهورية زيمبابوي، في مقر الرئاسة في العاصمة هراري وذلك بحضور سعادة السيد/ فريدريك موسيوا شافا وزيرة الخارجية وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة الزيمبابوية


يوم نيلسون مانديلا

تشرف سعادة السيد طارق الأنصاري، سفير دولة قطر لدى جمهورية جنوب أفريقيا باستقبال سعادة/ كانديث ماشيغو - دلاميني، نائبة وزيرة إدارة الشؤون الدولية والتعاون بمناسبة يوم نيلسون مانديلا. وقد سلم سعادته بمناسبة يوم نيلسون مانديلا معدات طبية لدعم عيادة كونو في الكيب الشرقية


الموجة الثالثة لوباء كوفيد-19 وأعمال الشغب في المقاطعات الجنوب أفريقية

نظرا للموجة الثالثة لوباء كوفيد-19 وأعمال الشغب في المقاطعات الجنوب أفريقية، يرجى من المواطنين القطريين في جمهورية جنوب أفريقيا، ناميبيا، بوتسوانا، أنغولا، ليسوتو، زيمبابوي، أخذ الحيطة والحذر والتواصل مع السفارة للتسجيل وضمان سلامتهم


بيان مكتب الاتصال الحكومي رداً على ادعاءات صحيفة ذي تايمز

5 يونيو 2021 إن الادعاءات الخطيرة التي ليس لها أساس من الصحة حول دولة قطر والتي تضمنتها المقالة التي نشرتها صحيفة ذي تايمز بتاريخ 4 يونيو 2021، مبنية على مزاعم مضللة وتشويه للحقائق، ناهيك عن اتسامها بالتحيز. وإن أكبر دليل على ذلك هو عدم نشرها في أي وسيلة إعلام حيث حصلت وسائل إعلام أخرى على نفس هذه المعلومات المضللة، إلا أنها ارتأت عدم نشرها بعد التأكد من عدم مصداقيتها. وعلى الرغم من تواصل الجهات المعنية بدولة قطر مع صحيفة ذي تايمز حول هذه القضايا، إلا أن الصحيفة اختارت نشر الأكاذيب، في تخلٍ صريح عن مسؤولياتها ومبادئها الصحفية ومبادئ الموضوعية والنزاهة الإعلامية. ولا يخفى على الجميع أن كاتب المقال، أندرو نورفولك، لديه سجل طويل من الترويج للإسلاموفوبيا وهذه المقالة ليست سوى أحدث محاولاته، وقد سبق وان قضت هيئة المعايير الصحفية المستقلة بأن أندرو نورفولك لديه تقارير “محرفة” حول المسلمين، فضلاً عن تعرض الصحيفة للطعن من قبل لجنة برلمانية في بريطانيا بسبب مقالاته المعادية للإسلام. ومن المثير للقلق أن يُسمح لصحفي بمثل سجله المتحيز أن يواصل نشر مقالاته في صحيفة ذي تايمز، لا سيما في مثل هذه الأوقات التي يشهد فيها العالم انقسامات كبيرة. لقد سنت دولة قطر قوانين وتشريعات صارمة في إطار جهودها لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله، وعُرفت دولياً بدورها الحثيث في قيادة هذه الجهود، كما وضعت قطر أحد أكثر القوانين والأطر التنظيمية صرامة لمكافحة غسيل الأموال، وتؤمن بفعالية وشمولية هذه الجهود لضمان مكافحة الإرهاب في أي مكان. وفي إطار التزامها هذا، ستواصل دولة قطر العمل مع المملكة المتحدة ومختلف شركائها الدوليين لمحاربة الإرهاب في مختلف أنحاء العالم بخطى ثابتة ولن تثنيها هذه المحاولات اليائسة لزرع الانقسام بين البلدين.


قطر تؤكد عزمها على مواصلة العمل كشريك دولي فعال للوقاية من آفة الإرهاب

الدوحة في 28 يونيو /قنا/ جددت دولة قطر التأكيد على إدانتها للإرهاب بمختلف أشكاله ومظاهره، أينما وجد، وحيثما ارتكب، ومهما كانت مبرراته، وأكدت العزم على مواصلة العمل كشريك دولي فعال للوقاية من آفة الإرهاب البغيضة. جاء ذلك في كلمة مسجلة ألقاها اليوم سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى الثاني لرؤساء وكالات مكافحة الإرهاب للدول الأعضاء، وذلك ضمن أسبوع الأمم المتحدة الثاني لمكافحة الإرهاب. وقال سعادته إن الوقاية من الإرهاب ومكافحة أشكاله المتعددة من المجالات التي تستدعي أكبر قدرٍ من التنسيق والتعاون الدوليين، مثمناً دور الأمم المتحدة المحوري في تنشيط التعاون متعدد الأطراف، وآملاً أن يساهم هذا المؤتمر رفيع المستوى في متابعة وتطوير النتائج المنبثقة عن المؤتمرات السابقة. وبين سعادته أن ضمان فعالية الجهود الدولية المشتركة نحو مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف مشروط بمعالجة أسباب الإرهاب الجذرية، ودعم البرامج والأنشطة في المجالات المتكاملة، وعلى رأسها التعليم وتوظيف الشباب ومكافحة الخطاب المتطرف، وتابع سعادته: "مع ذلك، فإن هذه الخطوات ليست كافية، فالتهديد الإرهابي معقد ومتحور، ولا ينفك الإرهابيون من استغلال وسائل التكنولوجيا والظروف الدولية القائمة والمستجدة لتعزيز أنشطتهم وهجماتهم". ولفت سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن، إلى أن دولة قطر مولت وافتتحت في الدوحة المركز الدولي لتطبيق الرؤى السلوكية لمكافحة الإرهاب في ديسمبر الماضي، معرباً عن أمله أن يكون هذا البرنامج التابع لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب مركزاً رائداً على المستوى الدولي، وأن يساهم في جمع وتبادل الخبرات والأبحاث. كما أشار سعادته إلى افتتاح مكتب برنامج الأمم المتحدة المعني بالمشاركة البرلمانية في منع الإرهاب ومكافحته في الدوحة هذا الشهر، والذي من شأنه المساهمة في تطوير النماذج التشريعية المعنية بحقوق ضحايا التطرف اليميني، وتفعيل دور البرلمانات في مكافحة الإرهاب والتطرف. وأكد سعادته أن العمل يتم في دولة قطر على تسخير مجال الرياضة لمكافحة الإرهاب وذلك من خلال المركز الدولي للأمن الرياضي الكائن في العاصمة القطرية الدوحة. وجدد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، التزام دولة قطر بالتنفيذ المتكامل لاستراتيجية الأمم المتحدة الدولية لمكافحة الإرهاب عبر ركائزها الأربع، علاوة على الصكوك الدولية وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة. ولفت سعادته إلى أن دولة قطر حدثت تشريعاتها وأنظمتها الوطنية المتصلة بمكافحة الإرهاب وتمويله وغسيل الأموال، وأعدت استراتيجيةً وطنيةً لهذا الشأن، وتابع:" تشارك دولة قطر بفعالية في الآليات الدولية لتنسيق جهود مكافحة الإرهاب وتمويله، علاوة على تعاون هيئات ولجان قطر الوطنية مع الوكالات ذات الصلة في الدول الصديقة. كما تحافظ دولة قطر على التعاون والتواصل المستمر مع العديد من هيئات الأمم المتحدة المعنية، لا سيما المديرية التنفيذية لمكافحة الإرهاب ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب". وثمّن سعادته الجهود المستمرة والدؤوبة التي يبذلها مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب بشكلٍ قياديٍ ومركزيٍ لتعزيز التواجد الميداني الذي يضمن تنفيذ البرامج بشكلٍ مؤثرٍ وفعال ، مؤكدا التزام دولة قطر بشراكتها مع المكتب، كمساهم رئيسي، وكشريك في تنفيذ المشاريع الرائدة التي من شأنها تحقيق نتائج ملموسة، كالبرنامج العالمي المعني بالتهديدات الإرهابية للأهداف المعرضة للخطر، وبرنامج مكافحة سفر الإرهابيين، والمنتدى السنوي الأول للمستفيدين من المساعدة التقنية الذي سيعقد في الدوحة بالاشتراك مع مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب في شهر أكتوبر القادم. وفي ختام كلمته، أعرب سعادته عن تقدير دولة قطر للجهود الحثيثة والمساعي الدؤوبة التي بُذلت في تحضير هذا المؤتمر، وسائر الأنشطة الأخرى لأسبوع الأمم المتحدة الثاني لمكافحة الإرهاب، مرحباً بالتوافق على قرار الجمعية العامة بشأن الاستعراض السابع لاستراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب.


دولة قطر تشارك في المؤتمر الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش

روما في 28 يونيو /قنا/ شاركت دولة قطر في المؤتمر الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش، والذي عقد صباح اليوم في العاصمة الإيطالية روما. ترأس وفد دولة قطر المشارك في المؤتمر سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية. وفي مستهل كلمته أمام نظرائه الوزراء، توجه سعادته بالشكر لسعادة السيد لويجي دي مايو، وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، لاستضافة الاجتماع الوزاري، ولعموم أصحاب السعادة لإتاحة الفرصة لدولة قطر للحديث عما تم إنجازه من جهود مشتركة نحو هزيمة تنظيم داعش. كما رحب سعادته بانضمام أعضاء جدد للتحالف، متمنياً لهم التوفيق، ومؤكداً على الحاجة الملحة لتعزيز التعاون الأمني وتوسيع نطاقه، بالإضافة إلى زيادة جهود بناء القدرات مع البلدان التي لا يزال تنظيم داعش يمثل خطراً قائماً أو متزايداً فيها. وعبر سعادته عن فخر دولة قطر بالتعاون بين الدول الأعضاء وشركائهم الميدانيين لحماية المجتمعات المتضررة من التنظيمات المتشددة، كما بين سعادته التزام دولة قطر بمواصلة العمل لدعم جهود إعادة تأهيل وترحيل المقاتلين الأجانب وأفراد أسرهم إلى بلدانهم الأصلية، مبيناً أنهم ما زالوا في نطاق التعرض لخطر التأثير الراديكالي مجدداً. وفي ختام حديثه، بين سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية أن جائحة كورونا / كوفيد-19/ أتاحت فرصة لمراجعة وإعادة تقييم استراتيجيات ومناهج مكافحة الإرهاب والتطرف، مؤكداً التزام دولة قطر الراسخ نحو رسالة التحالف وأهدافه.